د.إ شيب ولد أباتي: طوفان الأقصى وتدافعات التغيير الثقافي المعاصر

  على الرغم من المحاولات الفاشلة التي يقوم بها الغرب الأمبريالي، وساسة النظام الأمريكي المتوحش، وأتباعهما من القادة التابعين لأنظمة  الحكم في الوطن العربي المفجوع بهم ، لدرجة السدانة التي عبرت عن قبح هذه الأنظمة ” العبرية” التي تدعي العربية ، فإن طوفان الأقصى منذ السابع من أكتوبر في السنة الماضية، قد حرك الوعي العربي، ووحد قواه التي انضوت تحت قيادة قوى المقاومة في وحدة الساحات العربية، وإيران الثورة بنظامها الجمهوري الإسلامي المقاوم، ومن هنا يمكن أن نطمئن على التفاعل الإيجابي للعقل السياسي العربي  بعد أن أدمن  منذ خمسين سنة على مخدر السمسرة الحزبية، والمماحكة  السياسية، والأنجراف  خلف الدعاية المغرضة للجهاد  في افغانستان، ثم تلاه  تطميس شموس الوعي التابع للمجرم  ” توني بلير” في سرقة الوعي الشبابي في الانتفاضات التي حصلت في بداية العشرية الثانية  لهذا القرن،  لأن تلك الأنتفاضات، لم تكن لها قادة، ومخططين برؤى للتغيير خلافا لما نشهده  منذ طوفان الاقصى، وقد أبهر المجتمعات الغربية، وشكل “صدمة” لشبيبتها الطلابية التي استفاقت على “كابوس” الظلامية الذي أخفته  العنصرية، والإجرام الصهيوني بالإعلام المزيف للحقائق، والإسناد الأمريكي، والدولي، لذلك ما كان للبشرية أن تفتح عيونها على الحقائق المؤذية  قبل “طوفان الأقصى”، ومعاركه المستمرة في في غزة، وجنوب لبنان، ومدن الضفة الغربية، وهي الموجهة بالتخطيط  المنهجي، والعمل الثوري المقاوم  منذ أحد عشر شهرا

العلاقات الموريتانية الصينية.. نحو مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية / د. يربان الحسين الخراشي

تشكل الإعلان عن رايس تقيم علاقات دبلوماسية بين موريتانيا في 19 يوليو 1965 مبادرات غير مفيدة ومفاجأة في مفاجأة اليمن العالمية المتوقف حينئذ، حيث كانت الصين تعاني من حصار ثلاثي أمريكي – سوفيتي – هندي، أما موريتانيا فقد كانت تعاني من حصار عربي، ويمكن القول إن العلاقات الموريتانية الصينية مرت بمراحلها؛ الأولى في الزعيم زمن الراحل ماو تسي تونغ تميزت بالتواصل والتفاهم في مختلف المجالات، وكان ذلك واضحا في مواقفهما والدعم المتبادل فيما بينها في إطار الاختلاف المختلف في المتباينة الدولية، والتي على رأسها قضية الاعتراف بممثل الصين الجديدة كممثل شرعي وحيد للصين في الأمم المتحدة، وقد المنتج الرئيسي المختار داداه التجار جوهريا في وضع الأسس الراسخة للعلاقات الموريتانية، حيث شهد عهده التوقيع على اتفاقيات اقتصادية وثقافية بين بخير، كما شهد أهم المحطات التاريخية التي لا تنسى، وعلى هذه الأساس يمكن القول بأن الرعيل الأول يلعب فيه تمارس الموريتانية التجارية كبيرة، وحققت مصالح تنموية بل وحتى إستراتيجية كبيرة للبلد

لمن نكتب في المغرب العربي؟../ د. إشيب ولد اباتي

     لعل الموضوع الذي يجمع عليه الرأي العربي، وأحرار العالم كله، هو ما وصلت إليه هذه الحرب الهمجية  من بشاعة، وقتل، وتدمير للحياة لأهلنا الأبرياء في غزة، وفلسطين، لكن هل هذا هو الذي يكتب  عنه على  الصفحات الزرقاء  في المواقع الافتراضية المغاربية؟ وماذا تعبر عنه تلك  الكتابات  من مضامين  خارجة عن الوعي العام، والتفكير المطلوب،؟ وهل هناك إمكانية لتأجيل المقاصد  الذاتية، والتركيز غير المبرر لتحييد القراء  في محاولة غير بريئة لتغييب " الوعي" الجمعي لجماهيرنا العربية في هذه الظروف الاستثنائية التي تتطلب التوعوية لمواجهة  التحديات  الخارجية

إشيب ولد أباتي: تعليقا على المقال: آلو المغرب!!!

أحسنتم طرحا في تناول الموضوع

محمد كرم: المغرب: آلو بونجوغ (!!!)

إن كان من أمر يثير حنقي بهذا المجتمع في المقام الأول ـ مناصفة مع الاستغلال العشوائي للهاتف المحمول بالفضاءات العامة ـ فهو ميل معظم المساعدات بالعيادات الطبية والكثير من السكرتيرات العاملات بالقطاع الخاص إلى الرد على الاتصالات الهاتفية باستعمال لغة هوبير ليوطي، أول مقيم عام فرنسي و أول من بشر ببزوغ فجر الفرنكفونية بالمغرب وأول من وضع البلاد على سكة الحداثة في بعديها السطحي والعميق

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122