ألمين ولد سيدي (أيمّينْ) علمًا.../ إكس إكرك (سيدى محمد)
مروري بأرض البحر في سورة الشتا :: وكنت طلوع النجم لا آلف البحرا
يعز على نفسي اصطبارا وإنما :: يهونه أني أمر على البترا
فلاتطوها ليلا إذا كنت سائرا :: وعرج على أحيائها وسل الخبرا
بين الجانب الغربي من “تنيخلف” من حيث بالغاب استَكفَّ العرا، إلى “بقاس”، منتهى إگيدي، ومبتدأ العقل، كان الحي من “أولاد سيد الفالي”، يتنقل ليستقر بالبتراء “التاگلالت” ، حيث المحاظر راسخة القدم فى العراقة، وحيث أخلاق أهل إگيدي يحملها الرجال وتغزلها النساء للنشء