دخل " مقاتل بن سليمان " رحمه الله ، على " المنصور " رحمه الله ، يوم بُويعَ بالخلافة، فقال له " المنصور" عِظني يا "مقاتل" !
فقال : أعظُك بما رأيت أم بما سمعت؟
قال : بل بما رأيت
قال : يا أمير المؤمنين !
إن عمر بن عبد العزيز أنجب أحد عشر ولدا ً وترك ثمانية عشر دينارا ً ، كُفّنَ بخمسة دنانير ، واشتُريَ له قبر بأربعة دنانير وَوزّع الباقي على أبنائه
وهشام بن عبد الملك أنجب أحد عشر ولدا ً ، وكان نصيب كلّ ولد ٍ من التركة الف الف دينار
السادة والسيدات أعضاء المكتب التنفيذي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الاعزاء ، لا يظنن أحدكم أنني غادرتكم ، ولكن تأكدو أنني معكم قلبا وقالبا ، مشاركةا ، توجيها ، ونصحا منكم إلي ومني إليكم ، إذا غيبتني الشكليات القانونية عن اجتماعاتكم فلن تغيبني الإرادة والحيوية والدعم ، فكلنا فريق واحد من أجل هدف واحد ألا وهو خدمة برنامج فخامة رئيس الجمهورية ، فلكم مني جميعا كامل التحية والتقدير ، وإلى الامام من أجل غد مشرق ووطن آمن متصالح ومزدهر بقيادة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني
محمد محمود ولد أمات
تأمل هذه الآية و انظر أين وردت فيها كلمة 'كثيرًا'
قال تعالى:
"إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات
والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات
والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات
والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيما "
هناك صفة واحدة وردت معها كلمة (كثيرًا) فلم يقل سبحانه والمتصدقين كثيرًا و لا الصائمين كثيرًا !
لكنه قال:(والذاكرين الله كثيرًا)
وعندما أوصى الله نبيه زكريا عليه السلام قال:
(قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزًا و اذكر ربك كثيرًا وسبح بالعشي و الإبكار)
ونبي الله موسى عليه السلام كان مدركًا لحقيقة هذا الكنز فقال:
(كي نسبحك كثيرًا و نذكرك كثيرًا)
وقد أمرنا الله تعالى بذالك فقال:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا)
وعلى العكس ، فإن من صفات المنافقين أنهم (لا يذكرون الله إلا قليلًا)
وداعا..أيها الرجل الفاضل!.. / الإعلامي أحمدو ولد أبنو
يقول المتنبي في إحدى رثائياته،من وافريته اللامية الرائعة:
نعد المشرفية والعوالي!
وتقتلنا المنون