الهجرة العلنية، واقع يبحث عن حلول وطنية..نظرية أولا،، وعملية ثانيا../ إشيب أباتي
لقد اطلعت على مقال زميلي محمد محمود أبو المعالي، صاحب القلم السيال،، وهو الشخص المناسب في المكان المناسب، فتهنئة مني له،، وهذا الموقف لا يستغرب مني في حقه من جهة تقديري لكتاباته، علاوة على امتهاننا هذه المهنة، وقد جمعتنا الكتابة دون التعرف على بعض في جريدة أخبار نواكشوط، و كانت كتابتي غير منتظمة، مقالا في يوم الجمعة من كل أسبوع، بينما كان هو يكتب مقاله اليومي على ما اعتقد، وذلك خلال سنتي ١٩٩٩/١٩٩٨م