يتعرض سكان غزة لعملية إبادة جماعية وحشية على يد العدو الصهيوني الغاشم، بقيادة الإرهابي نتنياهو وبدعم من ظهيره الأمريكي (ترامب)، وذلك على مرأى ومسمع من العالم (الهمجي)

كنت من أوائل الذين لم يسبشروا خيرا بتولى القيادي الكادحي موسى فال تنسيق الحوار لمعرفتي بمدى عداء الماركسيين للقوميين في هذا البلد

مهلا أيها النائب السنغالي  : كان يلزمكم توجيه خطابكم لرعاياكم بالانضباط والانخراط فى تسوية وضعيتهم القانونية كي لايكونوا سندا لؤلئك العابرين من بعيد بطريقة غير شرعية

لم أكن أريد المشاركة في هذا النقاش حول شخصية منسق الحوار السيد موسى افال والذي أعلن عنه السيد رئيس الجمهورية في حفل الإفطار المنظم في الرئاسة مساء التاسع من رمضان، ولكن ما كتبه البعض دفعني إلى أن أدلي بشهادة عن الرجل

قال أحد القضاة: كنت قاضيا بإحدى مدن الشرق، وذات صباح جاءني أحد المتقاضين، ولمحت الشر يتطاير من عينيه، يقف ويجلس ويلتفت يمينا وشمالا، قلت لعله (ماهُ مصطبح) فعرضت عليه أن يذهب ويفطر في انتظار وصول بقية المتقاضين، فرد علي بحدة: آن فِتْ اصطبحت قلت: اصطبحت باش؟ قال: مصطبح بالعيش! قلت في نفسي هذا عجيب فمن عادة العيش تهدئة الأعصاب والراجل گادي، ثم أردفت سائلا: عيش آش؟ قال: عيش الزرع! قلت: ميدوم باش؟ قال: مطيّب باللحم ومگلّبْ في الدهن الحر واعليه اشروط قلت: لقد قررنا تأجيل الجلسة إلى الأسبوع القادم وجينِ اطول عمرك مصطبح ابشي بارد