الفن أو لا يكون..... '/ محمد الأمين لكويري

 زارنا ذات مرة الفنان الكبير سيد امحمد ولد احمد لوله، ولم يكن معه تيدينته، ذات الإيقاع الشجي، وبينما هو معنا أثناء جلسة الشاي إذ دخل علينا طفل صغير يحمل علبة 2 ليتر من زيت محرك السيارات، وقد أحكم عليها عودا "جلفه" ثم شد على "الجلفه" خيطا من البلاستيك (عصبه) فأخذ سيد امحمد منه العلبة، وقال: "آن نعرف اعييت انروغ أژوان اعل عصبتين"

ضرورة الإهتمام بظروف القاضي الذي في عهدته مسؤوليات حساسة

تطرح ظروف وفاة زميلنا المغفور له صاحب المناقب الطيبة و الإحساس القوي بالمسؤولية القاضي الحازم  لمرابط ولد محمد الأمين ولد عادل - وإن كانت وفاة طبيعية و أن (كل نفس ذائقة الموت) -مسألة هشاشة وسائل حماية و تأمين القاضي الذي يتقلد مناصب حساسة في البلاد

الصديق الوفي (قصة عجيبة)

يقول تاجر سودانى : كنت أعمل في التجارة مع صديقى السعودى سعود في مدينتنا بريده

عطشان بين بحيرة ومحيط ونهر!!/ محمد فال ولد سيدي ميله


ما كان لهم أن يقبلوا/ محمد فال ولد سيدي ميله

كانت الثمانينات أكثر فترة مظلمة عانت فيها الجمهورية، ففي بداياتها دخل مطربون على وزير عسكري ومجّدوه قبَليا، في مكتبه المهيب، بمدائح استمع إليها الموظفون بخشوع ظاهري وامتعاض باطني مغلوب على أمره

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122