نجوع شمامة..... / إكس سيدى محمد
على شط نهر الخيل بين الحدائق :: معاهدُ أقوت من مَشوقٍ وشـائِقِ
أربّتْ بها الأنواءُ تُزجَى بقائـدٍ :: من الرعدِ في أنفِ الجنوبِ وسائقِ
فأصبحنَ لم تُدركْ لهنّ حقيـقةٌ :: ومن عادةِ الأيامِ قَلبُ الحقــائقِ
ما يزال عَرْ في شمامة وَلوعًا بـ (تَارَه) ولايزال في حلقته المفرغة:
إيْنتّگ تارَه لتقوَى عِلبتُه ويُقوّي عِلبتَه لينتگَ تاره