إسحاق الكنتي يكتب: مسرح الدمى ..
“في عروض مسرح الدّمى يختبئ “المخرج” تحت طاولة و يحرك الدّمى بخيوط ممدودة تحت الطاولة التي تحمل الدمى، و في نسخة أحدث، يختبئ المخرج خلف لوح خشبي و يُدخل يديه في الدمى و يحركها بأصابعه فوق لوح الخشب و يتكلم على لسانها بأصوات مختلفة حيث يضع في فمه جهازا يُغير الصوت