من ٱروع ما كتب فى القصص الوعظي

*قصة في الشوق إلى الله ومحبته*   حقاً إنها تحفة

لمع البرق فى عرف الشعراء

ارتبط لمع البرق عند الشعراء باضرام نار الوجد وإحياء ذكرى الديار ،فقلما لاح سنا برق لناظر شاعر إلا هام في سمائه يشيم مواطن نزول المطر ويستدعي ذكريات عاشها في تلك الربوع مستحضرا كل تفاصيلها وهو يراقب ومض البرق يتتبع سقيه للأودية والربى

مشاعرة ولد حامدن وولد ابنو فى القبض والسدل

نماذج من الشعرالعلمي :  قال المختار بن حامدن في شأن القبض : تركت القبض خشيةأن أعابا***  وأن يغتابني الملأ اغتيابا  وخشيةأن يقال قبضت جهلا*** ولم يقبض أبوك محنض بابا مخافة أن أصاب بسهم شتم*** أجرع علقما منه و صابا  و لو جادلت أهل السدل قالوا*** أصاب مرجح القبض الصوابا ولكني رأيت الصمت أجدى*** علي من أن أصيب و أن أصابا وهبت جدال أهل السدل فيه*** ومن هاب الجدال فقد أصابا ومن هاب الرجال تهيبوه*** ومن حقر الرجال فلن يهابا ا                                     فعلق محمد بن ابنو بن احميدا على هذه الابيات بقوله: أراني القبض لم أر فيه عابا*** وأقبض لست أخشى أن أعابا ولم أخش اغتيابا فيه أنَّى*** يَجر القبضُ للمرء اغتيابا؟ وما للجهل فيه من دليل*** و إن لم يقبضن محنض بابا فإن محنض باب لنا إمام*** حمدنا في إمامته المآبا أنار غوامض العلم الدياجي*** و قيد من شوارده الصعابا قد استولى على الميدان فيه*** و للأبناء قد نفض العيابا و لكن لم نكن بمقلديه*** إذا الأثر الصحيح نضَى الثيابا ولم ننكر عمود الصبح أبدى*** سناه الأفقَ والتهبَ التهابا

ولد باها وحمن يوسف ينشدان في الذكرى الخامسة لافتتاح بيت الشعر - نواكشوط

تزمنا مع الذكرى الخامسة لافتتاحه، نظم "بيت الشعر – نواكشوط" مساء اليوم (الخميس) أمسية شعرية أحياها الشاعران: أحمدو باها وحمن يوسف، وقدم لها الشاعر محفوظ ولد الفتى، وذلك وسط حضور التزم فيه بتوصيات الإجراءات الضرورية إزاء الظروف الراهنة

إصدارات جديدة للعلامة المجدد الشيخ محمد الحسن بن أحمدو الخديم

دخلت الأسواق مطلع هذا الاسبوع مجموعة إصدارات لدار التيسير للنشر والتوزيع (إحدى أهم كبريات دور النشر في موريتانيا)؛ تناولت العقيدة الاشعرية، والسيرة النبوية، والقضاء، ومصطلح الحديث

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122