موريتانيا بين آفاق الاستقرار .. ومخاطر الأزمات/ محمد الأمين سيدي مولود

أسدل الستار على الانتخابات الرئاسية الموريتانية التي أرادها الرئيس عزيز مخرجا من كل أزماته وتجديدا للبيعة له، ولو كان ذلك على حساب مصداقية العملية السياسية برمتها، وأرادتها المعارضة محطة مهمّة ـ بل الأهم ـ في الصراع مع النظام، ولو كان ذلك على حساب أدائها الميداني في الممارسة السياسية في شعب يكاد يكون كل أدائه السياسي موسميا بما فيه المعارضة نفسها

رجل الصناديق... الإعلامي باباه سيدى عبد الله

منذ بروزه كرجل موريتانيا الاقوى بعد ازاحته للرئيس الاسبق معاوية ولد سيد احمد الطايع،ارتبط اسم الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالصناديق، تارة باعتراف منه، وتارة اخرى تحاملا عليه او اتهاما له دون دليل

هؤلاء خسروا في انتخابات 21 يونيو

من الصعب جدا أن نحصر في مقال واحد كل الخاسرين في انتخابات 21 يونيو، ولذلك فإني في هذا المقال سأقتصر على طائفة خاصة من أولئك الخاسرين، وهي طائفة تتميز عن غيرها من الخاسرين في انتخابات 21 يونيو لكونها تعيش الآن سكرات نصر زائف، ولأنها قد لا تتبين حجم خسارتها إلا بعد حين

أمّ المبادَرات../ إسلمو ولد سيدى أحمد

انتشرت في الآونة الأخيرة "حُمّى" المبادرات السياسية المؤيِّدةِ لأحد المترشحين للانتخابات الرئاسية في موريتانيا

مات الشغب يحيى الشعب../ يحيى ولد سيدي أحمد

رغم الدعوات الطائفية، رغم المعاناة، رغم موجة الحر، رغم أنه حديث عهد بالديمقراطية، رغم ما يترصده من أخطار من القاصي والداني؛ وبغض النظر عن المقاطعة والمقاطعين- فقد فاز الشعب الموريتاني قبل فرز النتائج بل قبل إغلاق المكاتب

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122