هذه قراءتي للحاضر... واستنطاقي للمستقبل.../ اسغير عتيق
إننا نعايش اليوم واقع خلط لرؤى وايديولوجيات واتجاهات ومذاهب متناقضة جوهريا متوازية خطيا، رغم بحث ومحاولة البعض إيجاد نقط للتقاطع ولو مؤقتا ،فالنخب السياسية و الشخصيات المثقفة وشبه المثقفة المستقلة الراغبة في التغيير، أفرزت أول تشكلة سياسية معارضة مطلع تسعينيات القرن الماضي "اتحاد القوى الديمقراطية"