من ذكريات الثقافي المغربي أيام القادري

ذات مساء من أماسي العام 2016م كنت في جمع من أبرز أساتذة الأدب والنقد في غرفة انتظار خاصة في المركز الثقافي المغربي بانواكشوط، قبيل إقامة ندوة هناك، فقدم لنا مدير المركز في حينه د

شمقمقية الصفاقة.../ أبو العلاء الشنقيطي

صَفِّقْ وَلاَ تَعْتبْ عَلَى الْمُصَفِّقِ --- وَعوِّد النَّفْسَ  عَلَى   التّمَلُّقِ   وَامْشِ الْهُوَيْنَامِشْيَةَ التَّرَفُّقِ   --- مِـــنْ خَنْدَقٍ  لِخَنْدَقٍ  لِخَنْدَقٍ

اللُّـغَـةُ الحَـسَّانِـيّـةُ الفُصحَـى... / د. ابوه ولد بلبلاه

هذه بقيّةٌ ممّا تَرَكَ آلُ فُصحَانَا توظِيفَه من مفردَاتِها العرِيقَةِ فوكَّل اللهُ بها قومًا مِن أهل هَذَا الَّربْعِ فرَعَوْها حقَّ رِعايتِها فاستعملُوها في حياتهم اليوميةِ، مُثرِين باستخدامها مُعجَمهم اللغويَّ، مبيِّنِين للذين لا يعلمون، وللذِين لا يريدون أن يعلمُوا، أنَّ اللُّغةَ الحسَّانيةَ هي الحَاضِنَةُ الشَّرعيةُ للّغة العَربِيةِ الفُصحَى بلاَ مُنازِعٍ ولا مُنازِعـةٍ، وصدقَ الشاعرُ الحسنِيُّ الذِّيب الصَّغِير، وهو أحمَد ولد عبْد اللّه ولد المُختَار ولد المَحمُود ولد مُحمَّذن ولد بُو المُختَار، المُتوفَّى عامَ 1343 من الهجرةِ حِينَ صدَعَ بقولِه:

"الكانون" في مدح فرسان بني حسان

الرائد - خاص -  الكانون (ويؤنث بالكانونة): هو الموقد، لذلك يدعون آلة إيقاد وتسخين الجمر عند الحداد بـ"الكانون"

قطعة شعرية لأحد الشعراء العالقين وتعليقات لبعض زملائه

 رهين قيود الحجر ضاق بها صدرا -- ولولا رجاء الله ضاق بها صبرا   وقد يتزيا الصبر من ليس أهله -- وترغمه الأحداث أن يركب الوعرا  

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122