التَّيْدُومْ في الذاكرة الأدبية الموريتانية

يعرف التيدوم بأسماء منها " التبلدي " - كما يسمى عند السودانيين ، أو " العنديس" و " الحمراء " كما في وثائق تعريب النبتات ببعض مكتبات تيشيت أو " الكنهبل" كما عند بعض محققي أهل المقري ، كما يعرف بــ"الدوم" و ليس الدوم الذي يقارب النخل في سمته

إنجيل الشعر... / شعر ناجى محمد الإمام

تجتاحني رغبةٌ صيفية النزق ☆  = خمرية النوم ،بل بحرية الأرق☆    تؤُزُّني باحتدام الراقصات على* ---إيقاع مزمورة الأحلام والقلق☆    أن أكتبَ الشعر إنجيلا ترتله* --مواكب الفرح السيّار بالطرق☆    ترسو بشطآنه الأيام عاطلةً **  حتى كأن المَدَى ليلٌ بلا غسق*    لاغَيب لاحُجْب لاكِذَّابَ لارَهباً ** ولا نشاز متى ترنيمةِ النَّــسق☆    رَبِّتْ على كتفي إني مُؤلِّفها** واسجدْفإنكَ في مقصورة الأنق*   من يخدم الحرفَ يُودَعْ سِرَّهُ وبِهِ ===لا يذهب العرف بين النسغ والنسق   أن يفتدِ القدس والمسرى بغرته == والضادَ بالروح والوجدان والعُنُق    في لحظة القَسَمِ القدسي خَلوتِه == يَسّاوَقُ الضوء بين الفجروالشفق   يَسّابق المسك نفحا من سلالته ---- عطر الخزامى بخور الند والحبق   لا بدّ من سمر لا بدّ من وَتَرٍ --- لابد من سَحَر لا بد من بَلَق☆   لابد من جدل لا بد من جذَل☆ لا بد من أمل يسطو على الفَرَق   هذا الذي،كدتُ،لولا سدرةعرضت ----عند الصعود،أناديه ،بلا رهق

الشاعر ولد الطالب يكتب قصيدة جديدة فى الثناء على الرئيس غزواني

انتشرت مساء أمس   30/06/2020 على مواقع التواصل الاجتماعي قصيدة جديدة للشاعر والدبلوماسي: محمد ولد الطالب كتبها يثنى فيها على  الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ويشيد فيها بطريقة تسييره للبلاد

رائعة الخليل النحوي في رثاء جمال ولد الحسن

أماضيةٌ ليالينا سراعا وطاوية زوارقنا الشراعا وآفلة ٌضحى منا شموس ==وقد شمخت سموا وارتفاعا

من أجمل ما قيل فى التـغني بالكمائم الكورونية

سهام عيون الخود فوق الكمائم

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122