لا شك أنكم لاحظتم جميعا التراجع الكبير للخرجات الإعلامية -إلم يكن الصمت المطبق- لمعشر "الحربائيين"، خلال الأسبوعين الماضيين؛ فبعد ما كانت تغص بهم صفحات التواصل الاجتماعي وتضج بهم المحطات السمعية-البصرية وتزدحم بهم منابر الندوات والنقاط الصحفية، خفتت فجأة الأصوات "الحربائية" إلى حد الاختفاء

ما زلنا نحفر في تراث مدينة شنقيط، قصد استجلاء مضامينه، واستخراج خباياه، والغوص إلى أعماقه، لنضع بين يدي القارئ ما كان مخفيا من هذا التراث بسبب الإهمال وقلة الدرس

تغيبت اختيارا عن نقاش كبير، أو يفترض أن يكون كذلك، هو نقاش إعلان السياسة العامة لحكومة الوزير الأول السيد محمد بلال الذي عرفته في مرحلة سابقة كان الذين يتابعون العمل الحكومي عن كثب يصفونه فيها بأنه وزير يتقن ملفاته ويعمل أكثر مما يتكلم

غزوة البحث عن أموال عزيز

لا عاصمَ للعاصمة من الغرق، ولا عاصمَ للسياسة من الشطط