النَّكهة الرّوائيّة الموريتانيّة../ د. سمر روحي الفيصل*

لم تبق موريتانيا بلد الشِّعْر والشُّعراء على الرّغم من أنّ الشّعر مازال سيّد الأجناس الأدبيّة فيها

قراءة انطباعية في مقولة “جايتُ سعادُ” /بقلم : محمد الأمجد ولد محمد الأمين السالم

تيرس ميديا - السعادة الزوجية أو فردوس الدنيا كما سماها الباحث الاجتماعي الروسي الكسند مالدرونوف هدف وغاية يسعى لها كل ثنائي دخل عش الزوجية، وباعتبار تشعب هذا الموضوع فإنني سأتناوله من خلال قراءة انطباعية لحكاية موريتانية أصبحت من الموروث الشعبي الذي يرتبط بقصة الملل بين الأزواج ولنستمع إلى الحكاية من البداية

وثيقة الهدنة مع القاعدة.. قراءة أولية/ م م أبو المعالى

طالعت وثيقة نشرها موقع الجزيرة نت، قيل إنها موجهة من قيادة تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي إلى قيادة إمارة الصحراء التابعة له في شمال مالي

حين عطًلوا القلم في ذكرى حبيب

وتعود ذكرى حبيب، فيبكيه بعض من عرفوه ويتذَكَّروه "بأحرف فرنسية" في حفل باهت لا يناسب مقامه الكريم؛ويروي بعضٌ ذكرياتٍ ما عنه

وضع قضية ولد امخيطير فى إطار شرائحي أوحقوقي فيه تجن على الحقيقة

ولد أمخيطير قام بتصرف يعنيه شخصيا ولاعلاقة له بأسرته الطيبة وشريحته الإجتماعية الكريمة كما أنه ليس تصرفا يصنف ضمن حرية التعبير ليركبه دعاة حقوق الإنسان

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122