في أفياء الاستقلال/ بقلم محمدُّ سالم ابن جدُّ

عرفت الاستقلال في العاشرة من عمري، وفي شبابي عرفت الاستغلال وكنت أعجب من توفيق ناطقيه غينا، وكيف جاء الصواب من حيث لا يُنتظر!

إكس ولد إكرك يكتب عن المرحوم محمد ولد بابته

علمت ببالغ الحزن وعميق الأسى برحيل الإعلامي والإداري محمد ولد بابته رحمه ىالله

الوزير الشيخ سيدى أحمد ولد باب مين يكتب عن ذكرياته مع المرحوم المختار ولد داداه

في النصف الثاني من شهر نوفمبر 1970، وأنا في حامية أفديرك وبينما كنت داخل الثكنة في حصة تدريب على إستخدام الرشاش 12,7مم، استدعاني قائد الوحدة، النقيب أنيانكَ إبرا دمبا في مكتبه ودون أن ينبس ببنت شفة، أعطاني برقية رسمية من قيادة الأركان تخبره بإحالتي إلى  كتيبة أمن القيادة العامة في أنواكشوط، بصفة مرافق عسكري لرئيس الجمهورية

إعادة رسم خريطة الأغلبية الحاكمة في موريتانيا ضرورة لا غنى عنها لعلمية الإقلاع السياسي

مثل إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني للرئاسة بالنسبة لعدد كبير من الأطر والكفاءات الوطنية  بارقة أمل تلوح في نهاية النفق المعتم، فبادروا إلي دعمه منذ الوهلة الأولى، ولم يدخروا جهدا في سبيل انجاحه، حالمين بخلق قطيعة مع الممارسات السابقة ، وطامحين لإتاحة فرصة تمكنهم من خدمة وطنهم

الحلقة الخامسة والأخيرة من ذكريات ابريد الليل مع بدر الدين

أما القرار الثاني الكبير، المنبثق عن هذا التفاهم الأعجوبي بين اللجنة العسكرية والحركات "العقائدية"، فقد كان تأسيس حركة "التطوُّع"

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122