الوزير الشيخ سيدى أحمد ولد باب مين يكتب عن ذكرياته مع المرحوم المختار ولد داداه
في النصف الثاني من شهر نوفمبر 1970، وأنا في حامية أفديرك وبينما كنت داخل الثكنة في حصة تدريب على إستخدام الرشاش 12,7مم، استدعاني قائد الوحدة، النقيب أنيانكَ إبرا دمبا في مكتبه ودون أن ينبس ببنت شفة، أعطاني برقية رسمية من قيادة الأركان تخبره بإحالتي إلى كتيبة أمن القيادة العامة في أنواكشوط، بصفة مرافق عسكري لرئيس الجمهورية