الباحث سيدى أحمد الأمير يكتب: مؤتمر ألاگ 1958.. في سبيل الدولة الموريتانية الموحدة
ظلت منطقة البراكنة مِهادًا للتآلف بين مكونات المجتمع الموريتاني، وفضاء للتواصل بين أعراقه، ومجالا للتعاون بين أجناسه، فلا تكاد تجد مجموعة إفريقية بالضفة جنوبا إلا ولها تاريخ مشترك وتآلف منسجم وتناصر مطرد مع مجموعة عربية شمالها،