بيانات قرءانية فى قضية ما يسمى ((العائلة الإبراهيمية))

بيانات قرآنية عن قضية  ما يسمى   (( العائلة الإبراهيمية ))   البيان الأول 

حبيب الله ولد أحمد: ردا على تدوينة الرئيس جميل منصور

السيد الرئيس هاءى التدوينه اتلاغفت اعليكم 

عبد البارى: أُكذوبَتان إسرائيليّتان.. وأربعة تطوّرات تُلَخِّص مرحلة ما بعد الحرب المُشتَعِلَة حاليا فى فلسطين

أكثر ما يستفزّنا، ويُثير سُخريتنا، هذه الأيّام، أحاديث المُتحدّثين العسكريين الإسرائيليين عن “مُحتويات” بنك أهدافهم في قِطاع غزّة، واستِهدافها بقَصفٍ صاروخيّ من قِبَل الطّائرات المُغيرة وتدميرها، لنَكتَشِف خِلال الأيّام الأربعة الماضية من الحرب أنّها كانت عبارة عن أبراج سكنيّة أو مدارس، وملاجِئ للعجزة، أيّ أهداف مدنيّة في مُعظمها

عـبد البارئ: ما هي الرّسالة الصّادمة التي حملتها صواريخ المُقاومة إلى نِتنياهو وجِنرالاته؟

فى الماضي القريب، كانت استراتيجيّة المُقاومة تعتمد على تجنّب قتل المدنيين، والتّركيز على العسكريين والتّرهيب المعنوي، لكن وحسب مصادرنا تغيّرت هذه الاستراتيجيّة لسببين: الأوّل وصول تكنولوجيا الصّواريخ الدّقيقة القادمة من محور المُقاومة إلى قِطاع غزّة، والثّاني إجبار العدوّ على التّفكير ألف مرّة قبل قصف المدنيين ومنازلهم من خِلال ترهيبه، وضربه في الخاصرة التي تُوجعه، للحيلولة دُون وقوع خسائر بشريّة ضخمة على غِرار ما حدث في حرب عام 2014

أي سلام يريده العرب؟ وأي سلام يفهمه العرب؟ : أنيس الهمامي

تعرضت مظلمة فلسطين هذا العام إلى ثلاث طعنات عربية موجعة غادرة اتسمت بطابع المفاجأة والمباغتة على شاكلة تكتيكات الجيوش المتناحرة حتى يخيل للمواطن العربي أن فلسطين عدو لدود لمن طعنها أو أنها ارتكبت جرما فظيعا لا يغتفر استوجب العقاب والقصاص

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122