في خضم النقاش الجاري حول العنف ضد المرأة، برزت أفكارتدعو إلى منع ضرب المرأة والمعاقبة على جميع أشكال العنف ضدها، وأخرى تعتبر منع الضرب مصادما للقرآن الذي يأمر بضرب المرآة الناشزة، في قوله تعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ

جمعني الزمان والمكان بشخصيات حديثة وخريفة ومتوسطة العمر من طليعة المجتمع الثقافية والسياسية من مكوناته الاجتماعية المختلفة ،تبينت دون تكلفة جهد ؛عدم اكتراث البعض بخطورة العواقب غير الايجابية للتصدعات و الشقوق الاجتماعية ؛ عن طريق محاولاته التفسخ و التهرب؛

تسود أوساط المعارضة السورية هذه الأيام حالة من  انتظار شكل مفاوضات الحل السياسي بناءا  على اتفاق الأطراف الثلاثة (موسكو أنقرة وطهران ) والجهود تجري لعقدها كما بات معروفا في استانا عاصمة كازخستان

لقد ابتلي العالم الغربي منذ تحريف المسيحية و سيادة العلمانية في ربوعه وهبوب موجات الالحاد وتقليعات اليسارية في بلدانه بانحرافات قاتلة في الأخلاق والتفكير

يعرف عصرنا الراهن نهضة فائقةً لفن الخط العربي، في مختلف دول العالم، من الصين واليابان شرقاً، إلى الولايات المتحدة غرباً؛ فضلاً عن العواصم التاريخية في تركيا وبغداد ومصر ودمشق