12دجمبر 1984 نهاية دكتاتورية وبداية ؟؟؟؟؟؟

شكلت حقبة حكم محمد خون هيدالة احلك فترات حكم الدولة الموريتانية لما امتازت به من تسلط وجبروت خصوصا في حق معارضيه من السياسيين والعسكريين ورجال الاعمال ،كانت بداية تأليه الحكام واستسآد الاجهزة الأمنية

إسعاف النظام القبلي بمصل من جنسه ،، فهل يسعف المجتمع من خطر 'الفيروسات

سؤال يتطلب من الباحث  الاجتماعي التنقيب للكشف عن المخزون المخبأ في " جرة" الواقع  في بعديه الاجتماعي، والتاريخي، والدور المبحوث عنه في العامل السياسي المحكوم  بعلاقة التبعية  للقوى القبلية، والجهوية  من جهة، و للنفوذ الفرنسي، كمظلة  للحماية  من التحديات الخارجية

جمعية ايثار للتكفل بمرضى السرطان تباشر عملها ميدانيا

إيجاز

لمصلحة من هذه التحالفات السياسية، أو الكيدية؟ / إشيب ولد أباتي

خلال الشهور الاخيرة من هذه السنة، قرأنا في المواقع الافتراضية الموريتانية، أكثر من تكتل سياسي، ولعل كان آخرها التحالفين التاليين: أـ تحالف قادة حركة افلام، والدكتور الوليد، وقبل ذلك جرى تحالف بين الأخير، والرئيس السابق،، ب ـ التحالف الذي اعلن عن نفسه في بيانه عن" القطب، والتناوب"  من أجل تناوب ما، إما للسلطة في المستقبل المنظور، أو تناوب في المواقف، أو تناول المكاسب  المستنزعة ب" الردح" الذي يجيده  قادة حركة "إيرا"، وما يستجيب للتحولات الموسمية لقادة حزبه الصواب،، والسؤال الذي يطرحه المتتبعون لهذا الكم من الاعلانات، والتعبيرات الصوتية على حد تعبير بعضهم،، هو: ما هي مرجعيات هذه الأصوات المعلنة عن نفسها من حين لآخر، وتأثيرها على مسامع السياسيين؟، والرأي العام؟ وما دوافع اصحابها؟ وما غايتهم القصوى من الأقوال نابة عن الأفعال؟ وهل تشكل  في مجملها ظاهرة تعكس الوعي السياسي العام، أو وعي جماعات هامشية؟ وماذا بعد الاعلانات؟ إنها تساؤلات  تحتاج الى الاجابة عنها من طرف تلك القوى السياسية  في ادبياتها، برامجها السياسية، أو بياناتها خلال المناسبات،، وفي غياب مؤشرات توجه الباحث الى المرجعيات السياسية، سيكون الأمر يدعو الى تأطير تلك المحاولات السياسية بالنظر الى الازمة السياسية العامة للاحزاب المعارضة التي تراوح بين الاكراهات التي دفعت بعضها الى الانضمام الى مجموعة الحزب الحاكم، والظهور أكثر من مرة في لقاء مع الرئيس، وتارة تتفرد تلك القوى بالتحالفات البينية،  فأي مواقفها يعتبر استراتيجيا، وأيها تكتيكيا؟ ولو كانت تلك الاحزاب ذات قاعدة شعبية، تعتمد عليها في تحريك الشارع لفرض المطالب المستحقة، فهل كانت مضطرة الى ابرام تحالفاتها المذكورة؟ وربما الأحتمال الوارد بخصوص غياب القاعدة الشعبية، كان التعويض عنها بهذه المحاولات السياسية في الوقت الذي سعى النظام الى الاعتراف بحركة المقاومة الوطنية للاستعمار الفرنسي، وكان هذا الاعتراف جميلا، غيرأنه فتح مجالا لفصيل من المتزلفين للنظام، والأخير يبتعد بذلك عن مظاهر التحديث،،والا ما فائدة اسنساخ قوى متخلفة هي الأخرى، كانت نائمة نومة أهل الكهف، وخلال هذا التخطيط العسكري في  الميدان السياسي، حصل استبعاث لإحياء النظام السياسي" للإمارات" الأربع التي استسلمت  كلها للمستعمر منذ  قرن، ولم يبق لها دور في مواجهة التحديات الخارجية، والآن يتم تعميم تأريخ  حركة المقاومة على تاريخ نظام الإمارات المتخلف، سواء منه  ما قبل الاستعمار، وبعد القضاء على القادة المناضلين من قادة الأمراء،، وفي الأمر مدعاة للتهكم  من حظ السياسيين المنحوس بعد ظهور انتهازية  يقودها احفاد الأمراء من الجيل الثالث والرابع، وهي تشبه الى حد ما  استدعاء " بيرام"  للمشاركة في الانتخابات الرئاسة عندما احجمت المعارضة عن "تحليل" الفترة الرئاسية الثانية للرئيس السابق

أزمة ارتفاع الأسعار تتفاقم في غياب الدولة!.../ أحمدو سالم ولد المصطفى

تفاقمت أزمة ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية مؤخرا بالتزامن مع احتفال الشعب الموريتاني بالذكرى الإحدى والستين لعيد الاستقلال السياسي

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122