أليس الأولى، هو مؤازرة الإمارات ضد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي ؟.. إشيب ولد اباتي
جميل أن نرى مناصرة وزارة الخارجية الموريتانية للقضايا العربية خدمة للامة، وسعيا لتحقيق استقلالها الوطني، والدفاع عن قضاياها العادلة، كمواجهة "التطبيع" بجميع مظاهره، وتشجيع الحكومات العربية، وقادتها في مواجهة التحديات الخارجية التي مصدرها الغرب الامريكي، أو الأوروبي، وذلك للاعتماد على سياسة مستقلة، تعبر عن قيم الوعي العربي الحضاري، ومتكآته منالقدرات العربية، وقوى الأمة الحية في الوطن العربي التي تدافع عن حرية الاوطان، وتؤازر القادة الوطنيين المناهضين للامبريالية الغربية، والامريكية على وجه الخصوص