رائعة محمد سالم ولد أجود فى التوسل

فى الدنيا تتمن تحظر واتعود ابدَخلَك وادّبّرْ يغير اتكايس و اتفكّر و اعلم عنك مَتَيْت اشْبابْ  لك ستين سْنه تتكركر  توب الرّبّك، ربّك تواب و اكْفَط حالك واحظر  واشمر  واكْتن حالك حيًر لَطباب و الخارج گستُ و اتحيًر كيف اتحيًر فيك الحجاب لحگك من بلك تتمرمر  تعرف شتلالك من لَسباب تهرب شور الْمالُ شبيه  راعِ ذيك طريگ الصواب و عْليه اتوكّل و علَ انبيه اتْصلِ واگعد عند الباب    محمدسالم ولد أجود

من روائع كمم أتشاغ أعمر فى تبجيل ربه

الحمد لله رب العالمين والشكر له  عبدك من لزمُ شكرك ، بيه

الأديب أحمد أواه يكتب: ذِكرياتٌ لا تُنسَى

في مُنتصفِ التسعينات؛ِ وَ على بُعدِ 3كلم إِلى الجنوبِ الغربي مِن عاصمةِ (إيگيدى) المذرذرة؛ كانَ  الوالدُ المختارُ بنُ سيدِ بنِ مُحمَّدفالْ بنِ نَختارُ (دادَّا علما) يُجهِّز لِحفرِ بِئرِ (الْمُيَسَّر  لَخظَرْ) رَغمَ شحٍِّ المَوَاردِ؛ وَ ضِيقِ الوَسائلِ؛ وَ انْعدامِ أيِّ تدَخُّلٍ مِن الجِهاتِ الحكومية التي كان قصارى جهدها توزيع معونات غذائية وملابس مستعملة في ٱطار ما يعرف بالاسعافات أو الهلال الأحمر والتي كانت طوق نجاة للكثيرين من سكان المنطقة رغم ما يشوب توزيعها أحيانا من غياب الشفافية والمحاباة والزبونية وهو مالم يكن ليغيب عن كل متابع غيور على مصالح السكان ومن انتدب نفسه ذبا عن حقوق المظلومين والضعفاء من أمثال الوالد دادا والذي سجل هذه المواقف في أدب يقطر رقة وعذوبة وطرافة من قبيل:      هاذَ لسعافْ الٍُ موجود

التناص الداخلي فى لغن الحساني...الدكتوره باته بنت البراء

بعد انفتاح النص الشعري على نصوص سابقة مصدر ثراء له ودليلا على تنوع ثقافة الشاعر وسعة اطلاعه، غير أن هذا الاستدعاء لا يكون ثريا ومقنعا إلا حين يتمكن الشاعر من توظيف النصوص توظيفا ناجحا بعيدا عن الاستنساخ الهجين والمعارضة السطحية

من روائع الأديب إسماعيل ولد محمد يحظيه

يَلَّالِي يَذَ من لِعمَارْ                   گَط أخْلَگْ وافْرَغْ من لَعمارْ ؤمَذَ گَط انبت من لخَظار                 وانشافْ امْن أَشَوْدْ ؤ لبْلُوحْ ؤمَذَ گط أنبَعْ من لگْرَارْ                      ءُ مَذَ گَط انبَغْ من مَ نُوحْ ءُ مَذَ گَط أُفَيْدَدْ من نَار                      و أسَيَّلْ من دَمْ المَسْفُوحْ ؤمَذَ گَطْ اصهَرْ من لَعصَارْ                     يتنَيَمَشْ فَيْدِينْ المَشْبُوحْ   مافيهُمْ شَمْلْ اتلَ ملْتَمْ                     ءُعادت منهمْ لَوْكَارْ اتفُوحْ ؤ فَرغت گَوْمْ المَشْبُوحْ ؤتَمْ                    المَشْبُوحْ افْبَلُّو مَشْبُوح

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122