كورونا ومستجداتنا/ عثمان جدو
بعد أن مرت بلادنا بمرحلة الفيروس الأولى؛ تلك المرحلة التي بُذل فيها ما بُذل من توعية وتحسيس وتبرع وتجييش، لم يُواكب بما ينبغي من وعي بالخطورة من المواطنين ولا بالنضج التحضري الكافي في الممارسة الاحترازية تنظيفا وتعقيما، خاصة من الذين يكثرون الخروج من المنازل إلى العمل أو التسوق أو إلى أي جهة أخرى