موريتانيا : من الحلول التنظيرية للغيير المطلوب عمليا للكاتب قاسم صالح إلى واقع سياسي سترجعه العسكرتاريا للخلف

د

خالد عبد الودود يكتب: عن رواية إبراهيم با

قرأتُ "رواية إبراهيم با" والتي جاءت تحت عنوان Témoignage d'ibrahim Ba  ويمكن ترجمة العبارة بِ: شهادة ابراهيم با، والفرق كبير بين الشهادة والرواية فالشهادة تأتي تحت الطلب للإثبات أو النفي؛ بينما الرواية هي سردٌ شخصي تلقائي وكتابة شهادة كهذه تجعلنا نتساءل: مَن طلَبَ هذه الشهادة! وفي أيّ إطار تمّ تقديمها؟ أمّا بخصوص القصة فإنها -إنْ ثبَتَت صِحتُها- مرفوضة شكلا ومضمونا؛ فإذا كان التفتيش والاشتباه والتوقيف جزء من عمل الأمن؛ فإن حماية الشخص وحفظ كرامته واجب على الشرطة وحق إنساني للموقوف، سواء كان مواطنا أو مقيما أجنبيا وللمواطن حقوق أخرى يستحقها بمواطنَته وانتمائه الوطني؛ لا بالنسبة ولا بالمكانة الاجتماعية أو العائلية

النظام العربي ومظاهر الأنفصام السياسي../ إشيب ولد أباتي

 النظام العربي ومظاهر الأنفصام السياسي في علاقته بالإبادة الجماعية، والتبعية للأمريكي- الصهيوني

إلى أين نتجه بعد الاجتهاد والارتجال؟ قراءة ناصرية في الواقع السياسي والوطني..: قاسم صالح

تواجه الدولة الوطنية العربية، ومنها موريتانيا، سؤالا مصيريا إلى أين نتجه بعد مرحلة الاجتهاد والارتجال؟  هذا السؤال ليس مجرد تساؤل تنظيري، بل هو تعبير عن أزمة بنيوية في مسارنا السياسي والاجتماعي، حيث تتأرجح التجارب الوطنية بين اجتهادات فردية صادقة تسعى للإصلاح، وارتجالات سياسية متسرعة تبقي الدولة في دائرة التبعية والتجريب

الفيس بوك أزمة العرب والشعوب المتخلفة../أيمن السيسي

أصبحت صفحات " فيس بوك" وغيرها من التطبيقات الحديثة سببا في أزمات مهلكة ، أدت في كثير من الأحيان إلى حوادث قتل وخلافات جذرية بين أفراد وعائلات ، وعلى مستوى الدول أصبحت أداة من أدوات الحروب و التخريب ونشر الشائعات ، فمستخدمي هذه الصفحات والتطبيقات غالبيتهم من الجاهلين منعدمي التعليم الذين لا حظ لهم من العلم سوى "فك الخط " و أيضا من ذوي الإتجاهات التخريبية والعملاء لأعداء بلادهم ، أقول ذلك كمقدمة لتعليق على مادة نشرت على إحدى صفحات " الجهل " أشار لي رجل السياحة في أسوان عبد الناصر صابر ، إلى الصفحة وا كتب صاحبها عن استمرار العبودية في موريتانيا ، ويقول كاتبها " في القرن الحادي والعشرين ما زالت موريتانيا تحافظ على سوق العبيد، أكثر من 80 ألف إنسان يعيشون كملك يمين وفق تقارير أممية! ، أي عار أكبر من أن تكون الدولة الوحيدة التي أبقت على هذا العفن التاريخي وكأنه إرث مقدس؟ إنه وصمة سوداء، على جبين موريتانيا "

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122