هذه قصة 16 مارس بعد أكثر من ثلاثين سنة..كما عاشها محمدن ولدسيدي
في مثل هذا اليوم من سنة 1981 أي قبل اثنتين وثلاثين سنة من الآن كنا في جريدة الشعب الواقعة آنذاك في مباني المطبعة الوطنية وكنا نرتب لاجتماع التحرير لدراسة جدول الأعمال الروتيني المشتمل على نقطتين هما