قراءتي لحديث تمبدغه../ محمد جميل منصور
تابعت بعض التعليقات على حديث رئيس الجمهورية البارحة في لقاء الأطر بمدينة تمبدغه، ووجدت فيها شططا وسوء تأويل دفعاني لهذا التعليق:
1 - كان رئيس الجمهورية واضحا أن لكل أمر وقته وسياقه، والحديث عن مترشحين أومرشحين لرئاسيات 2029 حديث في غير محله، والأهم خصوصا بالنسبة لداعمي برنامج رئيس الجمهورية هو العمل على تطبيق هذا البرنامج بما يتضمنه من ورش التطوير والتنمية والإصلاح، وكانت النبرة واضحة في جمعها بين النصح والتحذير, والفارق الزمني (4 سنوات تنقص قليلا) يبرر هذا التأجيل ويعزز التركيز على هذه الأولوية