تقدمت بدعوى قضائية ضد أشخاص يدعون أنهم تلامذة للشيخ رغم أنهم إن كانوا كذالك فهم قطعا لم يدرسوا فضائل الصدق وتحريه، والوعيد الذي ينتظر من يمارس الكذب والإفتراء وقذف المسلمين. وكان هؤلاء قد اتهموني بالكثير من التهم أخفها سرقة أموال الشيخ الددو والتجسس عليه.

وقد تم استدعاؤه من طرف القضاء كشاهد على ما ذهب إليه هؤلاء. وكانت هذه الإفتراءات التي روجوا لها من أسباب المشاكل بيني وبين الشيخ.           وقد تم استلام استدعاء الشيخ من طرف ممثل عنه في مركز تكوين العلماء وهو السيد محمد المختار ولد محمد المامي ولد أندكسعد عضو مجلس شورى حزب تواصل، وقد استلمه بذريعة أن الشيخ يوجد خارج البلاد وهو أمر عار من الصحة فالتوقيع على الإستلام كان عند الساعة الثانية عشرة وخمس وعشرين دقيقة من يوم 27/08/2014 والحقيقة أن الشيخ موجود في نواكشوط حيث وصل على  تمام الساعة الثامنة مساء يوم 26/08/2014 على متن الخطوط الجوية الموريتانية، الرحلة رقم 115.          

أما ما يتعلق بشكايتي من الشيخ فهو أمر لم يقع بعد رغم أنني مصر على كل ما من شأنه إظهار الحقيقة وفضح الوشاة والمرجفين، وقد كلمت الشيخ سابقا في أمور أنوي البت فيها قضائيا حتى يظهر الحق وقد تعهد الشيخ بحلها وهو ما لم يقع حتى اللحظة".