ظل الغرب لقرون عدة مغرما بكل ما تعبر عنه المنطقة التي كانت تعرف باسم "بلاد ما بين النهرين"

تمر موريتانيا بسجال سياسي واجتماعي هو الأعنف من نوعه في البلاد، وذلك في ظل انتشار وسائل الإعلام وخاصة وسائط التواصل الاجتماعي

في سنة 1993 نشرت محاولة في صحيفة البيان نسبتها إلى فن المقامة وسميتها (( مقامة الأسعار )) ، أعيد تقديمها إليكم آملا أن تعكس للقارئ الكريم المعاناة المستمر لأغلب أفراد شعبنا المغبون

على ذكر تشرين ومجيئه الذي ورد في تدوينات أهل الفيسبوك فإن أجدادنا –قبل نزار قباني- كانت لهم بعض التجارب والعوائد إذا جاء شهر أكتوبر، وهي عوائد وتجارب ترتبط بحياة الناس ومسلكياتهم اليومية، وكنت قد ذكرتها في تدوينتين سابقتين وها أنا أجمع ذلك هنا مع زيادات مفيدة

هذه الصورة في الأسفل لها أكثر من معنى تاريخي، ففيها القائد الأول للحملة الفرنسية على موريتانيا كبولاني وهو جالس مع بعض سكان منطقة الترارزة عند بئر خروفه وكان ذلك سنة 1903