محمد فال ولد سيدى ميله يكتب: صعب عليّ أن أفهم!!

في سنة 2018، أحصت صحيفة واشنطن بوست 1900 كذبة للرئيس الأمريكي دونالد اترمب خلال العام الأول من مأموريته بمعدل 185 كذبة كل شهر

اعتقالات جديدة تتعلق بملف العشرية

أكدت مصادر مطلعة أن شرطة الجرائم الاقتصادية أوقفت خلال الأيام الأخيرة ثلاثة أشخاص مقربين من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز

ماذا لو انقرض العرب ؟ هل سيتغيّر وجهُ العالم ؟

جزمَ الكاتب الفلسطيني أكرم عطا الله بأن العرب ظاهرةٌ صوتية لا تقدّم و لا تؤخِّر و أنهم عالةٌ على العالم و أنّ انقراضها سيخدم البشرية

موريتانيا بين فقرين.../ محمد المختار ولد لفقيه

مشكلتنا الحقيقية لا تكمن في "فقر الدولة" و لا في فقر المواطن، بل في فشل المقاربات السياسية المتبعة منذ الاستسلام لسياسات إعادة الهيكلة التي قضت على الدولة وجعلت منها مجرد "وقَّاف" لا يبحث عن الربح، و لكن همه الوحيد توفير الرفاهية و العيش الرغيد لرسل(expatriés) و خبراء مؤسسات "بريتن وودز" و أذنابهم من بني وطننا! لقد باعت الدولة كل شيئ، و تخلت عن تسيير كل شيئ، فمن قال إن الدولة فقيرة فقد صدق، و من قال إن المواطن فقير فلم يأت بجديد لأن حال المواطن يكفي عن سؤاله! لكن الدرس الذي يجب أن نستخلصه، جميعا، حكاما و محكومين، هو أن علينا أن نحزم أمرنا فنقف وقفة مراجعة حقيقية، و نتخلى عن "نفخ" الإنجازات و تمجيد الذات، و خداع النفس بمجرد التنظير الذي مارسته، و ما زالت تمارسه الطبقة السياسية منذ  أكثر من أربعين سنة حتى إذا تولى أحد من كوادرها جزء، و لو يسيرا من المهام العامة، كفر بكل تنظيره! لقد حان الوقت، إن لم يكن قد فات، لنقطع دابر الفساد، و نجعل من الإدارة وسيلة تنمية حقيقية، لا مجرد " شبكة اتصال اداري" و نرفع مستوى التعليم العام الذي هو وقود كل تقدم و هو صمَّام أمان الوحدة الوطنية التي تصدعت أركانها بفعل إهمال المدرسة العامة و ترك الحبل على الغارب لحوانيت التعليم الخاص التي مزقت الوحدة الوطنية و ضربت أسوارا من العزلة بين أبناء الشعب الواحد! إنها لحظة وعي إذا اغتنمناها صنعنا لأنفسنا و لأجيالنا القادمة مكانة على هذا الكوكب و إن ضيعناها فباطن الأرض يسع كل خامل !

69 سائحا بصلون إلى ولاية ءادرار

و م أ - وصلت اليوم السبت الرحلة الـ 15 القادمة من فرنسا إلى مطار أطار الدولي وعلى متنها (69) سائحا، وذلك في إطار الرحلات المبرمجة ضمن الموسم السياحي الحالي (2021-2022)

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122