تلقيت مع تهانئ العيد تبريكات من إخوة أعزاء وطلاب ذوي مكانة خاصة في نفسي على اختياري لعضوية بعض هيئات اتحاد الكتاب والأدباء القيادية
..ولأني أجل الإخوة في الاتحاد أن يفتروا علي الناس تموقعا معينا دون مشورة أو إشعار، فقد كان ردي على التهانئ أن الأمر قد يكون مجرد تشابه في الأسماء، فإلى سميتي التي لم يحصل لي شرف التعرف عليها من قبل كل التهانئ والأمنيات بالتوفيق لها ولكل فريق الاتحاد الجديد؛ فالود قائم مهما باعدت بيننا التوجهات والانتماءات.
فاطمة عبد الوهاب