يروى أن العلامة الأديب المختار ولد حامدن "التَّاه" كان يوما جالسا معَ صديقه العلامة الرباني محمدن بن أتفغ اعمر "الدَّاه" فجاء رجلان عندهما حاجة فى الأخير وجلسا بينهما وأطالا الجلوس، فقال المختار:
أقول لأقوام ثقال كأنهم .... جبال رواس راسخات جثومها
وقد هب من طبع ابن أتفغ أعمر...نسيم به تشفى النفوس سقيمها
أياجبلي نعمان بالله خليا....نسيم الصبا يخلص إلي نسيمها
رحمة الله علينا وعليهما.
نقلا عن صفحة الأديب ككم ولد أتشغ أعمر