عن رقصة طلاب الإمامة والمهن القضائية:
ماس القضاةُ وماست في الميادين
أئِمّةُ الدين كالخُضر الأفانين
وربما تعتري الإنسانَ صبوتُه
وليس يُغمز في عقل ولا دين
وللصبا ميعةٌ، لكنْ سيخلُفها
في الحق، إنْ يُهتَضَمْ،
جِدٌّ بلا لين
فلتغفروا لهم رقصا بفرحتهم
فإنها شطحةٌ منهم إلى حين.
*التقي ولد الشيخ..*