غير الرئيس السابق عزيز استيراتيجيته الإعلامية بعد تفرق خليته القديمة بسبب ضعف ماكان يقدمه لأعضائها مقابل خدماتهم
.
استقطب( صحفيين) و( مدونين ) من خارج دائرته الإعلامية القديمة مراعيا معايير جدبدة منها التركيز على أن يكون( الصحفي) نشطا على الفيس بوك أساسا وان يكون مقيما خارج البلاد اوله تجربة عمل دولية حتى يكون بمناى عن الشبكات الإعلامية المحلية اوغير معروف بالانتماء لاية جهة إعلامية محلية
وإن يكون( المدون) صاحب صفحة شهيرة بلبوس متخصص فى (الأعمال الخيرية) أو المواضيع الاجتماعية العامة
يمكن القول الآن إن حوالى 6صفحات يملكها اشخاص بتلك المعايير اصبحت الذراع الإعلامي الضارب للرئيس السابق عزيز
ومن السهولة بمكان اكتشاف ذلك بجولة بسيطة عبر صفحات الفيس بوك المحلي هذه الأيام
هذه الصفحات تمدها وتغذيها جهات خفية تعمل من داخل النظام الحالى ولو تحت يافطات غير إعلامية وهو ما يفسر كثرة التسريبات وغزارة الإشاعات التى تصب فى مصلحة الرئيس السابق والمشمولين معه فى ملف( العشرية)