أش حالكم  ؟!                         مراجعة ذاتية : بدافع من خلفيتي العروبية( الناصرية ) التحقنا في مطلع التسعينات ( شباب في الجامعة ) بحزب التحالف الشعبي التقدمي في فورة المد القومي ، و قد عمل نظام ول الطايع على تفكيك الحزب و إضعافه باصطفاء القادة ( اكطع الكفه الفوكانيه )

أولا أحييكم إخوتي المتابعين الأعزاء أصدقائي الذين لا أمل من شكركم وعونكم ودعمكم راجيا لكل منكم الخير والصحة ثانيا من خلالكم ومن خلال كل اصحاب الضمائر الإنسانية أوجه بريدا إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الذي ما تراجعت يوما عن أملى فيه ويقيني الكامل بانه انسان قبل أن يكون رئيس محب للخير وعطوف على الضعفاء لذلك انضويت تحت لواء حزبه لاول مرة وناضلت بالكلمة في صفوفه لكن مالم يتحقق لى ربما لأن رسائلي لم تصل إليه فاخلاقه الرفيعة وطيب محتده ومنبعه الكريم يجعلني الح فى الطلب للمساعدة يحدوني الأمل فى سكن لائق نظرا لظروفي المعروفة وقد تابعت مباراة المنتخب الوطني فى مركز تكنت الإداري القريب من منطقتي إحسي اجدعة فارتحت كثيرا لمدينة تكنت التي تجمع بين اجواء القرية والبادية والمدينة ومن هنا أحلم بمنزل هنا فى تكنت أو قطعة أرضية اسكنها تمنحها لى السلطات هناك ، أملي كبير فى أن يصل هذا الطلب ويتحقق والعول على كرم فخامة رئيس الجمهورية وانحيازه للضعفاء والطبقات الهشة التي لاننكر استفادتها فى عهده من التأمينات الصحية والدعم المالى والسكن الإجتماعي والله الموفق

مرة أخرى يضرب القَدَرُ صميمَ بستاننا الفواح

المَجدُ عوفِيَ إِذ عوفِيتَ  وَالكَرَمُ                      وَزالَ عَنكَ إِلى أَعدائِكَ الأَلَمُ   وَما أَخُصُّكَ في بُرءٍ بِتَهنِئَةٍ                       إِذا سَلِمتَ فَكُلُّ الناسِ قَد سَلِموا              المتنبي عاد إلى العاصمة انواكشوط بالأمسين توأم الروح وبلسم البدن خبير الدراسات الإقتصادية والمالية الأستاذ سيدي محمد ولد ابوه من رحلة استشفائية بتونس استمرت قُرابة ثلاثة أشهر، إثر حادث سير حصل على طريق انواكشوط-انواذيبو

منيت القمة العربية الإسلامية الأخيرة بفشل ذريع في اتخاذ إجراءات عملية لتوقيف حرب الإبادة الجماعية التي يقوم بها العدو الصهيوني وحليفه الأمريكي ضد إخوتنا الفلسطينيين في غزة ، فقد اكتفى بالتنديد بالمجازر، وهذا يوحي بالوهن والعجز الذي أصيب به قادة الأمة أمام الجبروت الأمريكي  وغطرسة   الكيان الصهيوني الهمجي …  ، إن توقيف حرب الإبادة عن فلسطين وخاصة في غزة  بيد خمس دول عربية (وإن كانت الجماهير العربية تتهمها بالتآمر  مع العدو الصهيوني) وهي : مصر  والسعودية