ولد إشدو يؤبن محمد ولد السالك (باي ابيخه)
لـو كان في بلادنا ضريح للعظماء مثلما "البانتايون" (Le panthéon) في فرنسا، لانعقد إجماع الأمة، رغم ندرة انعقاده على صواب، على أن يكون من نزلائه الأجلاء ذلك الحكيم الكبير؛ إذ لا يختلف اثنان - مهما كان اختلاف مشاربهما، وبُعْدُ الشقة بينهما- على تميزه وبُعْدِ نظره ووطنيته وجوده وتفانيه في خدمة ما آمن به وخدمة الناس، وقبوله أيضا