ملاحظات على انتساب حزب الاتحاد../ محمد الشيخ ولد سيدى محمد

 يشهد مسرح الأغلبية  منعطفا، منذ تحرك قطار الانتساب إلى الحزب الجديد، الذي كان فخامة الرئيس السيد محمد ولد عبد العزيز أول المنتسبين إليه

حملة الانتساب المثيرة../ محمد محمود ولد بكار

انطلقت الليلة البارحة على كامل التراب الوطني حملة الانتساب المثيرة -  ورغم أن كل ما يحيط بها من أمور غريبة وأخبار من أن الحزب هو منطقة الحكم في المستقبل ومقر الحاكم الآمر والناهي مالك زمام التعيينات والترشيحات - تظل غير مرحب بها بالنسبة لأهل الداخل

عندما يَسْتَبِدُّ بك الشجن ... (من حكايات زمن الظرفاء)../ د. ناجى محمد الإمام

كان الوقت ليلاَ ، ذات مصيف ساخن تعرف العاصمة سرَّهُ ، من سنة 1983 عندما توقفتْ سيارة "إسوزو قلاّبة" جديدة ،أمام الغرفة الخشبية التي نزلتُ بها بعد خروجي من المعتقل، ظننت أول الأمر أنه وفد من زوار الليل جاء ليعيدني إلى منزلي الأصلي عندهم ، ولكن الرجل الأبيض الطويل ذا الشعر الأسود المنسدل على الكتفين بكثافة ، كان مألوفا لديَّ، دفع السائق الباب ليفسح المجال أمامه لينزل فإذا به الصديق (م م ب) الذي كان مغتربا في شمال القارة الجديدة بابتسامته العريضة وصوته الرزين الأجش المتباطئ : قوم

ولد بَلاًَلْ يكتب عن كواليس بلديات 90 (قراءة في صفحات الذاكرة)

عام 1990، كنتُ في مكتبي بالبنكـ (باميس) إذْ دخلَ عليّ السيّد ديدي ولد اسويْدي رحمه الله، وطلب منّي أنْ ألتَحِق به في فندق الأحمدي مساء نفس اليوم في الساعة العاشرة

هشاشة الانتماء: بين ضعف الوازع واصناع الولاء ح 3/ د محمد الأمين الناتى

ما كان قد استوقفنا من حقائق وجودنا المجتمعي المُتشكِّل أثناء سيرورة غير مُتطاوِلة في الزمان، لم يكن سياج الفعل الجماعي فيه يسع غير العمومة الدنيا، أو المستَظِلِّين بظلها من مُرتضِي مُماهاة الولاء في تقاسم المنافع والتعاون في الجرائر ودفع المخاطر

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122