باباه سيدى عبد الله يكتب عن ذكرياته مع اعل ولد محمد فال رحمه الله

" حين وصل الرئيس الراحل، اعلي ولد محمد فال، إلى الحكم كنتُ مستشارًا لوزير الخارجية برتبة سفير فى الإدارة المركزية، فأسند أليَّ وزيرُ الخارجية الجديد، الدبلوماسي المحنك أحمد ولد سيد أحمد، مهام الإتصال والإعلام، وكنتُ – من حين لأخر- أنوب مدير إدارة الإتصال يومها، السفير ماء العينين ولد خالد

المآخذ اللغوية على الشيخ سيدى محمد بن الشيخ سيدى

جمع الشيخ سَيِّدى محمد حَرْفا ـ وهو طرَف الجبل ـ تشبيها للناقة الضامرة الصُّلبة به ـ على حِرَف، بكسر الحاء، وفتح الراء؛ وذلك فى قوله :

حرية التعبير ...في انتظار الغاز!/عبد الله اتفاغ المختار

لست في وارد بسط المعاذير، تمهيدا لما قد يراه البعض تضخيما لمثالب صحافتنا وتجنيا على تجربتنا - وربما - استهدافا لأشخاص عاديين واعتباريين، وعلى أدنى تقدير مبالغة في التشاؤم على رأي أمثل القوم طريقة، وأكثرهم اتزاناً، وأراه من جهتي إحجاما محسوباً عن تفاؤل يعوزه المسوغ

التعديلات الدستورية: أين الخلل وما هو المشكل؟؟؟/ اسماعيل ولد اياهى

أن تكتب في هذه الأيام عن موضوع له من الأهمية ما للموضوع الذي نحن بصدده يستحسن أن تتوفر لك مجموعة من الشروط توجه قلمك وتلهم فكرك وتصوب كلماتك

إلى النظام و خصومه.. البلد يغرق/ الشيخ بكاي

لا أنتمي إلى الموالاة، ولا إلى المعارضة مع أنه يفترض حسب المقاييس في البلد أن أكون  أقرب إلى “المعسكر المغاضب”

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122