نبيل بكاني: "ناس وحكايات" عن التشوهات الخلقية في الجزائر

“ناس وحكايات” برنامج جديد بثت قناة “الجزائرية وان” حلقته الأولى، وكما جاء في تصريحات المسئولين عنه، والتي وعدوا فيها، بأن تشكل المادة الاعلامية الجديدة اضافة نوعية للشبكة التلفزيونية في الجزائر، حيث سيكون المشاهد أمام برنامج يجد فيه أجوبة لمختلف القضايا التي تؤرق الجزائريين

مفهوم الزندقة وتجلياتها في كتابات للمسيئ ولد امخيطير(ح2) / السالك ولد محمد موسى ولد حماه

تناولنا في الجزء الاول من هذا المقال مفهوم الزندقة ونشأته في بلاد فارس قبل ظهور الإسلام وكيف واجه المسلمون في العصر العباسي خطرالزناقة و ماعرفه المفهوم من تطورات كان من آخرها ما يشهده العالم الإسلامي منذ القرن الماضي من دعوات العلمانية التي يسعى أصحابها-  وهم يزعمون أنهم مسلمون مؤمنون- إلى فصل الشريعة الإسلامية كليا عن تنظيم المجتمع وقصرها على شؤون العقيدة و الشعائر التعبدية متوسلين   لذلك بتبريرات داحضة وتأويلات منحرفة 

تعطيل الانتماء والولاء المُتحوِّل

كان في وقْفَتِنا السابقة من كشف أُسُس الولاء، ما يُنْبِئ بأن الانْتِماء ـ إِنْ كان له وُجُودٌ ـ فإن الهشاشة هي أغْلَبُ خصائصه؛ ومَردُّ ذلك الضَّعْف ـ فيما يبدو ـ أن هؤلاء القوم المؤمنين، أو الذين أَقْوَمُ في نفوسهم أن يُدعَوْا للإيمان ـ لم يَكَد كيانهم يتَمَثَّل في الوجود، إِلَّا والتَّحوُّل يتَخطَّفُهم من مَنْزِل لِآخَرَ؛ لتكون غاية المَأْوَى إلى الدار هي نهاية فَصْل في دورة حياتهم السنوية؛ فلا خريف يَعقُبُه الشتاء في المَحلِّ، ولا شتاء، يعقبه الربيع؛ وليس من مُستمِرٍّ ـ في دورة الحياة ـ إلا تيار الزمان بتعاقب أيامه ولياليه

محمد ولد الميداح يكتب: حول إيگاون وولد سيدى يحيى

(تدوينة) - سمعت ما قاله الداعية المحترم محمد ولد سيدي يحي مؤخرا في حق ايكاون

مفهوم الزندقة وتجلياتها في كتابات للمسيئ ولد امخيطير(ح1) / السالك ولد محمد موسى

يسعى هذا المقال - مشاركة في النقاش الدائر هذه الأيام - إلى التعريف بمفهوم الزندقة و استجلاء مقوماتها  وإبراز تجليات هذه المقومات في كتابات منشورة على شبكة الانترنت للمسيئ المدعو محمد الشيخ ولد امخيطير

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122