مبادرة لترشيح الرئيس ولد عبد العزيز للجائزة الأغلى عالميا / محمد الأمين ولد الفاضل

مع انتشار حمى المبادرات الداعية لانتهاك الدستور، فإني اقترح على "المبادرين" إطلاق مبادرة لترشيح الرئيس محمد ولد عبد العزيز لجائزة هامة سيكون مؤهلا للفوز بنسختها للعام 2019 إن هو التزم بتنفيذ شرطين أساسيين التزمت بهما الرئيسة الفائزة بهذه الجائزة في العام 2018

مصلحة من يدمر إعلام البلد؛ ويتلتل جنوده، وتشوه مؤسساته؟

الأوطان اليوم التي  لا تملك  إعلام مؤسسات خدمة عمومية؛ وفضائيات  متحررة؛واعلاميين  أقوياء لهم معارف ومبادرات، وتحميهم أنظمة وتسندهم  حكومات ،  هي أوطان تستهلك  إعلام  غيرها؛ وتتقبل غزوه؛ وهي مهددة فى استقرارها وتابعة في  سيادتها لمن  "تشيطنه" الجزيرة ، أو( يتوكأ) على الغزاة، و  من يراهن و يتغنى  ب"فكر" الغلاة

الإطار والأطر

أطَرَه عطفه ولواه (فِعْله كضرب وفسد) وفي الحديث «ولتأطرنه على الحق أطرا» والأطر (بسكون الطاء) ضد الاستقامة

تناوب 2019: آمال مع وقف التنفيذ../ محمد السالك ولد ابراهيم

مع انقضاء الأيام الأخيرة من السنة المنتهية، تتعذر مقروئية المشهد السياسي الوطني خلف ضبابية مشوشة، في حين، تندفع البلاد في غموض وارتباك شديدين نحو العام الجديد 2019، الذي يبقى مقلقا، بقدر ما يحمل من آمال وتطلعات نحو مستقبل أفضل

العميد محمد فال ولد عبد اللطيف يكتب: أقل ما يجزئ من السلوك الثابت

أعرف رجلين محترمين أكن لهما شخصيا كثيرا من الإعجاب والتقدير، رأيتهما مرة وهما يتزاحمان تزاحم الحجيج لاستلام الحجر الأسود، لتأخذهما عدسة التلفزة مع مسؤول سابق كان إذ ذاك له الكلمة النافذة في نواكشوط فيها يحيي ويميت، ويجيع ويقيت، ويتزلف له الناس بما عندهم من بضاعة، حسب طاقتهم وتوفيق الله لهم، فمنهم من يسمي عليه أبناءه ومنهم من يأتيه بالدراهم والدنانير ومنهم من يأتيه بالسعاية والوشاية، كل ينفق مما عنده

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122