عن ارتدادات سقوط الجدار (2) / إشيب ولد أباتي

لعل السؤال الذي يطرح نفسه موضوعيا عن علاقة الأحداث التاريخية بمقدمها للقراء، هو: هل مقال الدكتور إسلكو أحمد إزيد بيه خلال تقديمه للأحداث التاريخية، هي كما وقعت فعليا، أو كما يتذكرها، وتصور تأثيرها على العالم، كما اعتقد ذلك، وهو ما يجوز الاختلاف حوله، وليس عن الاحداث لذاتها، كما اشرنا الى ذلك في المقال السابق؟ وكيف يجوز وصف الايديولوجيا ب" العمياء" وهي الموجه "لتغيير وجه العالم " ـ على حد تعبيره ـ ؟ وهل تعامل الغرب الامبريالي ب"عقلانية مع  واقع ما بعد الحرب الباردة"، أو فرض استراتيجيته العدوانية القائمة على الحروب، والنهب، و" تكييف"، و"تنميط" الانظمة السياسية وفق مصالحه، و الدليل على ذلك اسقاط الغرب الامبريالي للانظمة الوطنية، وابتزازه لاصحاب "الصناديق السيادية" المحشوة بالعملات الصعبة الودعة في مصارفه؟ وما وجه العقلانية في ذلك، أوالانسانية؟! ولعل الاهم في الامر هو مناقشة الدكتور في رؤيته الاختزالية  لما أسماه " التيار القومي العربي

مجتمع يريد أن يعيش كالغرب ويموت كالصحابة

((مجتمع يريد ان يعيش كالغرب ))           ويموت كالصحابة  ✍عبارة مختصرة معبرة عن واقع حالنا كمسلمين في الغرب ، أما كلمة يريد !  ؛ اي يطلب ان يعيش في بحبوحة الحرية المفرطة بالوقت الذي يفكر كيف ستكون نهايته في هذا العالم الذي وجد فيه نفسه وسط زحام حداثة مفعمة بالحريات والقوانين التي تساعد على ممارسة هذه الحريات دون قيود حقيقية او حواجز اجتماعية، لأن الغالب من الناس  هو مشارك ، واذا كان الغالب مشارك فهذا يعني النسبة الكبيرة من المجتمع تريد هذه القيم لتأسس عليها مبادىء جديدة وحداثة جديدة للتغير ليشمل المجتمع كله

كاتب صهيوني: إسرائيل تلفظ أنفاسها الاخيرة.

تحت هذا العنوان نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية  مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه : يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال

العلم واللغة ... رفيقا معهد بوتلميت.../ محمد فال ولد بلال

يسرني ويشرفني أن أضم صوتي إلى أصوات من سبقوني بالمطالبة بإحياء معهد بوتلميت ضمن المجهود الرسمي والشعبي الهادف إلى حفظ التراث الوطني و ردّ الاعتبار إليه

طائرة موريتانية تتعرض لخلل فني يجبرها على العودة إلى مطار قرطاج

تعرضت طائرة موريتانية مساء اليوم لخلل فني، أجبرها على العودة إلى مطارقرطاج بتونس لتهبط بسلام دون أن يصاب أي شخص من ركابها بأذى

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122