لمرابط ولد دياه معلقا على صفحة دمبه ولد الميداح
قلت في حق صديقي مفخرة البلاد الأستاذ دمبه ول الميداح وأنا أتمتع ببعض خواطره
على صفحته التواصلية التي تجمع بين قرب المأخذ وبعد المرمى بأسلوب أدبي أخاذ:
كتاباتك الحلوى تُضمنها الأنبا = بأسلوبك الفياض ذي السحر يادمبا
حروف عليها من يراعك مسحة= إكيدية لا صمب في رجله صمبا
فتأسرني أسرا بها لاعدمتها = وألقي سوا ها من كتاباتهم جنبا
وأ ما الذي لم يحذ حذوك فليسر = (علي أثر اللمباي يرمس ما لمبا)