قد لا يوجد من بيننا من لا يدرك خطورة المخدرات والكحول على مجتمعنا كافة، وعلى الشباب بصورة خاصة، ولا يفرح بكل نجاح يحققه القائمون على حمايتنا من هذه الآفات المدمرة

لا تكاد تقرأ لأحد من كتاب القصة الموريتانيين المعاصرين حتى تجد نفسك عالقا وسط حشد من الأسماء والمصطلحات التي تحيل إلى مجالات متباينة ومتباعدة إلى الحد الذي لا يمكنه إخفاء تورط الكتاب في المراهنة على خلق حالة من التشويق، اعتمادا على مبدأ تشتيت الانتباه عوضا عن استخدام تقنيات التوقع وكسر التوقع، والتحليل النفسي الاجتماعي، والتصاعد الداخلي للنص، والحبك الدرامي لمتن الحكاية

سبق لي أن كتبت على وجه الدهر مقالا بعنوان "اللحية الخامسة" شرد عني الآن محتواه لطول العهد

شاهدت البارحة معظم حلقة من برنامج "شاعر التوحيد" الذي تبثه قناة "شنقيط"

للصراع في المنتبذ القصي ثلاثة مستويات لا يخرج عنها إلا ليعود إليها، ولأن طبيعتنا عصية على التغيير، فلم يتغير كبير أمرٍ بعد قيام الدولة، وهي ، تنازليا: 1 ـ الشر 2 ـ الشوفه 3 ـ الفقائع