يعاني العبيدُ في موريتانيا بصفة عامة أشكالاً مختلفة من الانتهاكات الجسيمة ، التي خلّفت أضراراً متعددة على الضحايا، المقدرين وفق المنظمات المدافعة عنهم بالآلاف

للمرة الأولى منذ إحدى وخمسين سنة تحظى موريتانيا٬ خامسة الجناح المغاربي٬ باستضافة قمة عربية

اتخذت من أحد الفنادق المتوسطة على شارع الحمراء العريق في بيروت الغربية سكنا دائما؛ ولكني كنت مرتبطا ببيروت الشرقية من جهة وبالضاحية الجنوبية من جهة أخرى

أحدثت نتائج الاستفتاء البريطاني الرافضة للبقاء ضمن الاتحاد الأوروبي زلزالا كبيرا

المتتبع الآن للشأن الموريتاني وتفاعلاته الداخلية والإقليمية والدولية، يتبدى له بوضوح أنه أمام مشهد عبثي، يسير على غير هدى