من يتابع مواقف وتصريحات الرئيس التركي رجب طيب اردوغان منذ محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة في تموز (يوليو) الماضي، يلاحظ ان الرجل يعيش حالة من الارتباك، قد تكون عائدة الى حالة الحصار التي تعيشها حكومته، وتعثر معظم خياراته السياسية خاصة في دول الجوار

أكدت مصادر أطار المتعددة أن أطر المبادرات المنتشرة انتشار النار في الهشيم لم تحشد للزيارة، بل تدثرت بوجوه الغرباء على المدينة، الذين تقاطروا من كل حدب وصوب،

في الذكرى 56 لاستقلال الجمهورية الإسلامية الموريتانية عن عدوها المباشر فرنسا، يحق لنا طرح التساؤلات ووضع الاستفهامات أمام عبارة "الاستقلال"

صحيح أن الشعر بلسم جراح النفس ومتنفسها عندما تحدق بها أكدار الحياة و يعجز الفعل ويتعذر من ناحية،