من هؤلاء؟ ومن أين أتوا حتى يعطوا الأوامر والنصائح من خارج الحدود لفئة "لحراطين" الضاربة جذورها في العروبة والإسلام والإخلاص للوطن؟

انتهى مؤتمر الآستانة بلقاء مباشر، وللمرة الاولى بين وفد الحكومة السورية من جهة، ووفد المعارضة المسلحة من جهة أخرى، صحيح انه كان لقاء صامتا، انتهى ببيان ختامي غير موقع الا من الدول الثلاث الضامنة لاتفاق وقف اطلاق النار، أي روسيا وتركيا وايران،

التقطت أذني وأبصرت عيني المدعو:مامادو سي تونكارى في برنامج في قناة سينغالية؛يجهد نفسه بالكتابة على الماء لبناء الإمبراطورية الوهمية السينغالية؛بقوتها ونفوذها العسكري وامتدادها وعمقها الحضاري وبعدها الفكري؛

من المسلم به انه لا خيار مع الجغرافيا فستظل الدول والشعوب المتجاورة حيث هي ؛والجيرة مشاكسة ومساكنة ،وملاطفة و مناكفة ؛وتلك طبيعة الأشياء

قضية المساواة بين الرجل والمرأة في عالمنا العربي، وصلت، في الكثير من حالها، بعاملي الإفراط والتفريط في عموم المجتمع، إلى وضعين سلبيين كان حريا بالأمة تجنبهما