فن الإلقاء الشعري أو الإنشاد

الإلقاء أو الخطابة هو إيصال نص مرتجل أو مكتوب إلى جمهور معيَّن ؛و يختلف النص باختلاف الجمهور المخاطَب وهو ما عبرتْ العربُ عنه بالقول المأثور ” لكل مقام مقال”

هنأنا اللغة العربية ونسينا تعزيتها.../ بون عمر لي

احتفل العالم العربي باليوم العربي للغة العربية في 1مارس وتبادلنا التهاني بمناسبة حفلات تكريم اللغة العربية من هنا وهناك ، وتغنيتا بأمجادها وعزتها وشرفها ، وشكرناها على دورها الرسالي الذي عبر عنها شاعرها المحبوب:

بين العربية المغيبة و "الفركفونة" الرخوة/الولي ولد سيدي هيبه


د. محمد الأمين الناتى يكتب: في معنى الإعجاب والتعبير عنه والسكوت/1و2

التواصل الاجتماعي - مثلما لم تستطع الثقافة التي هو أحد مفاعيلها - أن تتخذ له اسما آخر، لا يمكن أن يفرغ (في كل توظيفاته) من بعده، ومن طبيعته الاجتماعية؛ وإذن، فليترفق الراغبون في انتزاع الأهلية، بأن نعلن لهم إعجابنا في كل مرة، وإثر كل تغريدة لهم، أو عقب كل صورة تنشر، أو لوفاة أخ أو أب أو صديق، أو القيام على قبر أحد منهم، أو التماس الدعاء بالشفاء لمريض له، شفى الله مرضى المسلمين، وأقال عثار المنكوبين منهم، ورحم موتاهم أجمعين

رسالة مفتوحة إلى السادة النواب المحترمين/ محمد محمود ولد بكار

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،   أيها النواب الأفاضل؛  

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122