الحصار الدولي: دروس وعبر من زمن "كورونا"/ محمد بنمبارك*

ربما لأول مرة في التاريخ تعاني الدول والشعوب بالقارات الخمس، من شدة وطأة الحصار الشامل، بتقييد حرية الأفراد والجماعات في التنقل وإلزامية البقاء في المنازل في نطاق تدابير مواجهة جائحة فيروس ” كورونا المستجد”، الذي خلف منذ الأسابيع الأولى لانتشاره آلاف الوفيات، وفرض حجرا صحيا على البشر قلص إلى حد كبير من حركية الإنسان ونشاطه، مما تسبب في إلحاق أضرار جسيمة باقتصاديات معظم دول العالم

هل أخفت الصين معلومات كانت كفيلة بإنقاذ البشرية من مأساة وباء كورونا؟

ماذا لو أعلنت الصين منذ البداية عن ظهور وباء "مجهول" يشبه فيروس سارس الذي سبق وأن قتل المئات؟ تساؤل مشروع يطرحه اليوم الكثير من ضحايا فيروس كورونا وأقرباؤهم، وكل الضحايا المفترضين لهذا المرض الذي حصد لحد اليوم الثلاثاء أرواح 75 ألف شخص و945 عبر العالم، وطال 289 ألف و109 آخرين، حسب أرقام موقع " Pew Research Fact Tank"

أزمة كورونا: المآلات المقلقة لعالم يتغير../ سيدى أحمد ابوه:

بمجرد أن يتمكن العالم من محاصرة فيروس كورونا المستجدة (كوفيد-19) والقضاء عليه – وسيتم ذلك بغض النظر عن الثمن البشري الذي سيترتب عليه فقد واجهت البشرية في مفاصل من تاريخها أوبئة بعضها أكثر فتكا من كورونا وتمكنت في نهاية المطاف من صدها-سيفتح الطريق واسعا أمام جرد الفواتير المالية لهذا الوباء

تحقيق مناط التخلف عن الجمعة خوفا من وباء كورونا

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه وبعد : فهذه الجمعة الثانية التي تعطل في بلادنا وقد اطلعت على جملة مما كتبه بعض المشايخ والدعاة حول القضية رغم أني لم أصادف من حقق مناط حكم منعها بشكل علمي وشرعي جمع فيه بين الأدلة الواقعية والدلالات الشرعية بعيدا عن أسلوب الوعظ والتحذير والهالة الإعلامية والبعد عن مواطن التحقيق

سفير الصين يكتب عن تجربة بلاده فى مواجهة كورونا ويحذر من تبادل كؤوس الشاي

قام الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني فخامة الرئيس الصيني السيد شي جين بييغ بزيارة تفقدية لمدينة ووهان، مركز تفشي فيروس كورونا يوم الثلاثاء 10 مارس،

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122