لهوى النفوس سريرة لا تعلم !!/ ذ. محمد سدينا الشيخ
إن وجود مؤسسات تتحايل على تطبيق نصوص القانون الذي وجدت لتطبيقه، بتأثير من ظالمين سخروا تلك المؤسسات في مهامهم الخاصة، الموازية لمهام الدولة والمتعارضة معها، لهو تطور خطير ومروع في تاريخ الصراع الأبدي بين العدل والظلم !!
يقول افلاطون : (إن أسوأ أنواع الظلم هو الإدعاء بأن هنالك عدلا)