اكتشاف قانون لغوي فى القرءان الكريم ينطبق على جميع السور

2021-07-18 17:49:38

اكتشف العلماء قانوناً لغوياً في{ القرآن الكريم } ينطبق على جميع السور بلا استثناء.

عندما قام العلماء بإنجاز أكبر برنامج لإحصاء القرآن الكريم، وجدوا شيئاً غريباً في كل سورة من سور القرآن وعددها 114 سورة.

فكل سورة من سور القرآن تحوي كلمات خاصة بها لم تُذكر في أي سورة أخرى، وهذا القانون ينطبق على 114 سورة بلا استثناء.

فسورة الفاتحة تحوي كلمتين هما: إياك – نستعين، لا نجدهما إلا في سورة الفاتحة فقط، وكأن الله يريد أن يذكّرنا في كل ركعة نقرأ فيها الفاتحة بأن الإستعانة لا تكون إلا بالله عز وجل.

سورة البقرة تحوي 647 كلمة خاصة بهذه السورة لم تذكر في أي سورة أخرى(حسب الرسم الأول للقرآن) مثل: ( الخيط – قثائها – فومها – عدسها – بصلها...).

سور آل عمران تحوي 289 كلمة خاصة بها لم تتكرر في أي سورة أخرى مثل (حصوراً – محرراً – نبتهل...) ، وهكذا حتى السور القصيرة في آخر القرآن تحوي نفس القاعدة.

فسورة الإخلاص تحوي 3 كلمات خاصة بها (الصمد – يلد – يولد) وكأن الله تعالى اختص هذه السورة ليؤكد أنه لم يلد ولم يولد، مع العلم أنه كان من الممكن أن تذكر كلمة "يلد" أو "يولد" في سور أخرى ذُكر فيها ولادة المسيح عليه السلام وولادة مريم عليها السلام وولادة إسماعيل وإسحاق ويحيى عليهم السلام... ولكن هاتين الكلمتين (يلد – يولد) فقط ذكرتا في سورة الإخلاص وبصيغة النفي، ليذكرنا كلما قرأنا هذه السورة بأنه لم يلد ولم يولد.

أما أقصر سورة في القرآن وهي سورة الكوثر والتي تتألف من 10 كلمات فقط، فتحوي خمس كلمات خاصة بها لم تذكر في أي سورة أخرى وهي (أعطيناك – الكوثر – انحر – شانئك – الأبتر) فكلمة الكوثر مثلاً كان من الممكن أن ترد في سور أخرى ولكن الله تعالى اختص سورة الكوثر بهذه الكلمة وسماها سورة الكوثر.

من عجائب هذا القانون أن الكلمات التي تنفرد بها كل سورة تعبر عن مضمون هذه السورة وليس عشوائياً.

فكلمة (قريش) لم تُذكر في القرآن كله إلا في سورة قريش.

وكلمة (الماعون) لم تُذكر في القرآن إلا في سورة الماعون.

كلمة (الفلق) لم تذكر إلا في سورة الفلق..

كلمة (العاديات) لم تذكر إلا في سورة العاديات.

كلمة (الهمزة) لم تذكر إلا في سورة الهمزة

كلمة (القدر) لم تذكر إلا في سورة  القدر

كلمة (التين) لم تذكر إلا في سورة  التين

كلمة (المطففين) لم تذكر إلا في سورة  المطففين

كلمة (الطارق) لم تذكر إلا في سورة  الطارق

كلمة (النازعات) لم تذكر إلا في سورة  النازعات

كلمة (المرسلات) لم تذكر إلا في سورة  المرسلات

كلمة (المدثر) لم تذكر إلا في سورة  المدثر

كلمة (التغابن) لم تذكر إلا في سورة  التغابن

كلمة (الذاريات) لم تذكر إلا في سورة  الذاريات

كلمة (الأحقاف) لم تذكر إلا في سورة  الأحقاف

كلمة (جاثية) لم تذكر إلا في سورة  الجاثية

كلمة (النحل) لم تذكر إلا في سورة النحل

كلمة (النمل) لم تذكر إلا في سورة النمل

كلمة (العنكبوت) لم تذكر إلا في سورة العنكبوت

كلمة (الفيل) لم تذكر إلا في سورة  الفيل

كلمة (الكهف) لم تذكر إلا في سورة الكهف

كلمة (الشعراء) لم تذكر إلا في سورة الشعراء

كلمة (لقمان) لم تذكر إلا في سورة لقمان

كلمة (سبأ) لم تذكر إلا في سورة سبأ

كلمة (مائدة) لم تذكر إلا في سورة المائدة

وهكذا كل سورة من سور القرآن الكريم تحوي كلمات لها علاقة بمضمون هذه السورة ولم تذكر إلا في هذه السورة.. وغالباً ما تكون اسم السورة.

إنها معجزة تظهر اليوم لتقيم الحجة على كل ملحد مستكبر وتنطق بالحق بأن هذا القرآن لا يمكن أن يكون كلام بشر.. وأنه لا يمكن لأحد أن يأتي بمثله.

قال تعالى: { قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا }  [الإسراء:  88]

منقول

د.علي الصلابي

عندما قام العلماء بإنجاز أكبر برنامج لإحصاء القرآن الكريم، وجدوا شيئاً غريباً في كل سورة من سور القرآن وعددها 114 سورة.

فكل سورة من سور القرآن تحوي كلمات خاصة بها لم تُذكر في أي سورة أخرى، وهذا القانون ينطبق على 114 سورة بلا استثناء.

فسورة الفاتحة تحوي كلمتين هما: إياك – نستعين، لا نجدهما إلا في سورة الفاتحة فقط، وكأن الله يريد أن يذكّرنا في كل ركعة نقرأ فيها الفاتحة بأن الإستعانة لا تكون إلا بالله عز وجل.

سورة البقرة تحوي 647 كلمة خاصة بهذه السورة لم تذكر في أي سورة أخرى(حسب الرسم الأول للقرآن) مثل: ( الخيط – قثائها – فومها – عدسها – بصلها...).

سور آل عمران تحوي 289 كلمة خاصة بها لم تتكرر في أي سورة أخرى مثل (حصوراً – محرراً – نبتهل...) ، وهكذا حتى السور القصيرة في آخر القرآن تحوي نفس القاعدة.

فسورة الإخلاص تحوي 3 كلمات خاصة بها (الصمد – يلد – يولد) وكأن الله تعالى اختص هذه السورة ليؤكد أنه لم يلد ولم يولد، مع العلم أنه كان من الممكن أن تذكر كلمة "يلد" أو "يولد" في سور أخرى ذُكر فيها ولادة المسيح عليه السلام وولادة مريم عليها السلام وولادة إسماعيل وإسحاق ويحيى عليهم السلام... ولكن هاتين الكلمتين (يلد – يولد) فقط ذكرتا في سورة الإخلاص وبصيغة النفي، ليذكرنا كلما قرأنا هذه السورة بأنه لم يلد ولم يولد.

أما أقصر سورة في القرآن وهي سورة الكوثر والتي تتألف من 10 كلمات فقط، فتحوي خمس كلمات خاصة بها لم تذكر في أي سورة أخرى وهي (أعطيناك – الكوثر – انحر – شانئك – الأبتر) فكلمة الكوثر مثلاً كان من الممكن أن ترد في سور أخرى ولكن الله تعالى اختص سورة الكوثر بهذه الكلمة وسماها سورة الكوثر.

من عجائب هذا القانون أن الكلمات التي تنفرد بها كل سورة تعبر عن مضمون هذه السورة وليس عشوائياً.

فكلمة (قريش) لم تُذكر في القرآن كله إلا في سورة قريش.

وكلمة (الماعون) لم تُذكر في القرآن إلا في سورة الماعون.

كلمة (الفلق) لم تذكر إلا في سورة الفلق..

كلمة (العاديات) لم تذكر إلا في سورة العاديات.

كلمة (الهمزة) لم تذكر إلا في سورة الهمزة

كلمة (القدر) لم تذكر إلا في سورة  القدر

كلمة (التين) لم تذكر إلا في سورة  التين

كلمة (المطففين) لم تذكر إلا في سورة  المطففين

كلمة (الطارق) لم تذكر إلا في سورة  الطارق

كلمة (النازعات) لم تذكر إلا في سورة  النازعات

كلمة (المرسلات) لم تذكر إلا في سورة  المرسلات

كلمة (المدثر) لم تذكر إلا في سورة  المدثر

كلمة (التغابن) لم تذكر إلا في سورة  التغابن

كلمة (الذاريات) لم تذكر إلا في سورة  الذاريات

كلمة (الأحقاف) لم تذكر إلا في سورة  الأحقاف

كلمة (جاثية) لم تذكر إلا في سورة  الجاثية

كلمة (النحل) لم تذكر إلا في سورة النحل

كلمة (النمل) لم تذكر إلا في سورة النمل

كلمة (العنكبوت) لم تذكر إلا في سورة العنكبوت

كلمة (الفيل) لم تذكر إلا في سورة  الفيل

كلمة (الكهف) لم تذكر إلا في سورة الكهف

كلمة (الشعراء) لم تذكر إلا في سورة الشعراء

كلمة (لقمان) لم تذكر إلا في سورة لقمان

كلمة (سبأ) لم تذكر إلا في سورة سبأ

كلمة (مائدة) لم تذكر إلا في سورة المائدة

وهكذا كل سورة من سور القرآن الكريم تحوي كلمات لها علاقة بمضمون هذه السورة ولم تذكر إلا في هذه السورة.. وغالباً ما تكون اسم السورة.

إنها معجزة تظهر اليوم لتقيم الحجة على كل ملحد مستكبر وتنطق بالحق بأن هذا القرآن لا يمكن أن يكون كلام بشر.. وأنه لا يمكن لأحد أن يأتي بمثله.

قال تعالى: { قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا }  [الإسراء:  88]

منقول

د.علي الصلابي

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122