د. ناجى محمد الإمام يكتب: غـــــــــــــادة البراكنة

في ليلة متوسطية حالمة من ليالي ربيع 1997 في فندق "قصر ليبيا " بحي الظهرة في طرابلس العرب، على بعد خطوات من مينائها الجميل تتراقص أضواءه على وجنة البحر الخالد الذي شهد تاريخ البشرية يكتب على صفحته الهادئة أزلية الزرقة

سيدى أحمد الأمير يكتب عن الشاعر مولود بن اجيه التاشدبيتي

ألا ليت شعري هل بنو همَّرٍ صَمْبَا @ وحيهم مجاورون تَكَشْكَمْبَا وهل بربا النَّبَّيرَه ظلت نساؤهم @ سراعا إلى الصَطَّارَه حاملة تمبا

إليكِ... أيتها النازحة .../ د. ناجى محمد الإمام

  في غبش الفجر بين مستحيلات الذكريات الغابرة ومتكورات الهموم العابرة

إكس ولد إكس إكرك يكتب: ورجلمن الكرام عندنا

تعد دار الحديث الأشرفية بدمشق أشهر دار لعلم الحديث، فتحها الملك الأيوبي الأشرف مظفر الدين موسى بن محمد العادل في ليلة النصف من شعبان سنة 630هـ، وجعل شيخها تقي الدين بن الصلاح، ووقف عليها الأوقاف، وجعل بها نعل النبي صلى الله عليه وسلم

لمحة عن رائعة اليدالي: "صلاة ربي"

أجمع الباحثون الموريتانيون ــ وهو إجماع فيه نظر ــ ممن تناولوا قصيدة العلامة محمد بن سعيد اليدالي "صلاة ربي" أن الرجل لم يسبق إلى مثل هذا الوزن والتقفية، فأكثروا من العبارات التي تؤكد سبقه إلى هذا اللحن مثل:

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122